الشرق الأوسط
أفاد مراسل "العربية" و"الحدث"، صباح السبت، بأن الجيش الإسرائيلي قام باعتراض صاروخ باليستي قادم من اليمن تجاه جنوبي إسرائيل، ما أدى إلى تفعيل صفارات الإنذار في 127 موقعا، من إيلات وصولا إلى القدس. وقال الجيش الإسرائيلي، إنه تم تفعيل صفارات الإنذار في عدد من المناطق
الشرق الأوسط
في وقتٍ يسعى فيه النظام الإيراني بكل قوّته لترويج صورة عن استمرار المفاوضات مع الولايات المتحدة، أفادت مصادر إعلامية بتأجيل الجولة الجديدة من المحادثات في روما بين ممثلي النظام والحكومة الأميركية. هذا التأجيل، بخلاف دعاية وسائل الإعلام التابعة للنظام، يُعدّ دليلاً واضحاً على المأزق الاستراتيجي لخامنئي في الساحة
الشرق الأوسط
في الوقت الذي تتصاعد فيه الخلافات داخل نظام ولاية الفقيه، وتدخل أجنحته في حرب استنزاف علنية، تبرز على الأرض قوة أخرى لا يمكن تجاهلها: وحدات الانتفاضة، التي باتت تشكل صداعاً مزمناً لأجهزة النظام الأمنية، وعاملاً متسارعاً في انهيار تماسكه الداخلي. النظام يترنح بين جناحين متصارعين تغطيات الصحافة الإيرانية هذا الأسبوع
الشرق الأوسط
في أحدث دليل على استهتار نظام ولاية الفقيه الإجرامي بحياة البشر، تسبّب انفجارٌ ضخم في رصيفٍ مدنيّ يستخدم يوميًا من قِبل مئات العمّال والموظّفين والسائقين، بمجزرة مروّعة خلّفت أكثر من ٧٠ قتيلاً وأكثر من ١٢٠٠ جريح، فيما لا يزال عدد كبير من الضحايا مفقودين تحت
فيديو
الشرق الأوسط
أفادت مصادر "العربية" مساء امس الاثنين بشن غارات أميركية جديدة على العاصمة صنعاء. فقد استهدفت خمس غارات أميركية منصات إطلاق صواريخ ومواقع عسكرية في فرضة نهم شرقي صنعاء. كما استهدفت غارة امريكية مواقع للحوثيين في محافظة ذمار. ومساء أفادت مصادر "العربية" بوقوع انفجارات عنيفة هزت العاصمة
الشرق الأوسط
قال الجيش الأميركي، امس الأحد، إنه لن يكشف عن تفاصيل محددة بشأن ضرباته العسكرية على اليمن. وأشار الجيش الأميركي إلى ما وصفه بأنه الحاجة إلى "الحفاظ على أمن العمليات". وذكرت القيادة المركزية الأميركية في بيان "للحفاظ على أمن العمليات، عمدنا إلى الحد من الإفصاح عن تفاصيل عملياتنا
الشرق الأوسط
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الأحد، إن إسرائيل نجحت في تغيير وجه الشرق الأوسط عبر العمليات العسكرية الأخيرة، مؤكدا أن بلاده أحبطت مخططات مشتركة لحزب الله وزعيم حركة حماس يحيى السنوار. وأشار نتنياهو إلى أن إسرائيل سيطرت على محور فيلادلفيا، ما ساهم في محاصرة قطاع غزة ومنع تهريب
الشرق الأوسط
في رسالة من 4 صفحات سلمت إلى الجانب الأميركي في 14 أبريل الجاري أي قبل 10 أيام من وصول وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أمس إلى نيويورك، ردت السلطات السورية على الشروط التي وضعتها واشنطن من أجل رفع محتمل للعقوبات. لكن الرسالة وإن أكدت استجابتها لأغلب المطالب الأميركية الـ8 إلا
الشرق الأوسط
يستعد وزير الخارجية اللبناني يوسف رجّي لاستدعاء السفير الإيراني في لبنان، مجتبى أماني، لمساءلته بشأن ما نشره على صفحته في منصة "إكس" منذ أيام حول مسألة حصرية السلاح، معتبراً أن نزعه مؤامرة. فيما أوضح السفير الإيراني في تصريحات صحافية أمس رداً على قرار استدعائه، "أنه تبلغ
الشرق الأوسط
فرضت الحكومة التركية، امس الاثنين، حظرا على عمليات الولادة القيصرية المخطط لها في المراكز الطبية الخاصة. وتسبب الأمر الذي نشر في الجريدة الرسمية التركية في حالة من الغضب في جميع أنحاء البلاد. ومن المقرر تنظيم أولى الاحتجاجات ضد هذا القانون الجديد في إسطنبول وأنقرة. وقد أطلقت وزارة الصحة في الحكومة
الشرق الأوسط
أكدت جماعة الحوثي مقتل 12 شخصاً وإصابة 34 آخرين جراء غارات قالت إنها أميركية استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء. وفي وقت لاحق، أعلن المتحدث العسكري للجماعة المدعومة من إيران، يوم الاثنين، عن تنفيذ هجمات استهدفت حاملات طائرات أميركية وأخرى تابعة لإسرائيل. وأعلنت وزارة الصحة التابعة للحوثيين في بيان عن "ارتفاع
الشرق الأوسط
قتل 12 شخصا على الأقل وأصيب العشرات، في غارات أميركية على حي سكني في صنعاء، حسبما ذكرته قناة تلفزيونية تابعة لجماعة الحوثي اليمنية ليل أمس الأحد. وقالت قناة المسيرة، نقلا عن وزارة الصحة التي يسيطر عليها الحوثيون، إن 30 آخرين أصيبوا، كما أشارت إلى تعرض محافظة صعدة، معقل الجماعة المتحالفة
الشرق الأوسط
اعتبر النائب أشرف ريفي أن "ما تبقى من قيادة "حزب الله" لم يتعظ من دروس النكبة التي تسبب بها حزبهم، وها هم يندفعون بتهور متمسكين بالسلاح لمصلحة طهران التي تفاوض أميركا بدماء اللبنانيين". وقال: "يبدو أن هؤلاء فقدوا الحد الأدنى من الحكمة والقدرة على تحكيم
الشرق الأوسط
أفادت جماعة الحوثي في اليمن، يوم السبت، بارتفاع عدد الضحايا نتيجة الغارات الجوية التي شنتها القوات الأميركية على ميناء رأس عيسى النفطي، الذي يقع تحت سيطرتهم غرب البلاد. وذكرت وسائل إعلام تابعة للجماعة أن الهجوم أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 80 شخصاً، إضافة إلى إصابة نحو 150 آخرين.
الشرق الأوسط
تتوالى الإشارات القادمة من داخل مؤسسات النظام الإيراني والتي تعكس وعيًا خفيًا بأن الأمور خرجت عن السيطرة. رسائل مغطاة بمفردات التحذير والتخويف، لكنها في جوهرها تعترف بأن الدولة تترنّح تحت وطأة الفشل البنيوي، والشارع قاب قوسين أو أدنى من الغليان. في مؤتمر صحفي بتاريخ 16 أبريل، اعترف