صحة
يُعد سرطان الرئة من أكثر أنواع السرطان شيوعًا وخطورة، ويحدث نتيجة نمو غير طبيعي وغير مضبوط لخلايا الرئة، غالبًا نتيجة طفرات جينية. وبينما كان التدخل الجراحي هو الخيار العلاجي الأول في المراحل المبكرة، يُظهر العلاج الإشعاعي عالي الدقة نتائج واعدة قد تغيّر طريقة التعامل مع
صحة
لأول مرة، كشف فريق من العلماء آلية غير متوقعة يهاجم بها سرطان الدماغ الأرومي الدبقي (وهو النوع الأكثر شيوعًا من سرطان الدماغ) الجمجمة نفسها، مخترقاً دفاعات الجسم المناعية ومُحدثاً تغيّرات في نخاع العظم، وفق دراسة حديثة نُشرت في دورية Nature Neuroscience ونقلها موقع New Atlas. وأجرى
صحة
يؤكد الأطباء أن بلوغ سن الأربعين يمثل نقطة تحول مهمة في حياة الإنسان، إذ تبدأ عندها أجسامنا بالخضوع لتغيرات فسيولوجية واضحة يمكن أن تكشف الكثير عن مدى تقدمنا في العمر وصحتنا المستقبلية. وفي هذا السياق أشار دين إيغيت، الطبيب العام والرئيس التنفيذي للجنة الطبية المحلية في دونكاستر ببريطانيا، إلى أن
صحة
كشف فريق من الباحثين أنه أصبح بالإمكان تقدير سرعة شيخوخة الجسم بناءً على صورة واحدة فقط للدماغ باستخدام تقنية الرنين المغناطيسي، وذلك وفقًا لما نشره موقع "Live Science". وقد طور الباحثون، الذين عرضوا نتائج دراستهم في دورية "Nature Aging"، معيارًا جديدًا للشيخوخة البيولوجية
صحة
يعاني ملايين البالغين حول العالم من الغازات والانتفاخ بشكل يومي، ما يسبب انزعاجًا مستمرًا يُؤثر على الراحة وجودة الحياة. لكن الخبر الجيد هو أن إدخال بعض التعديلات البسيطة على نمط الأكل يمكن أن يساعد في التخفيف من هذه الأعراض. وبحسب تقرير نشرته صحيفة Times of India، أوصى
صحة
تشكل الأقاويل والمفاهيم المغلوطة حول سرطان عنق الرحم عائقًا كبيرًا أمام جهود الوقاية والعلاج، إذ يعتقد البعض خطأً أن هذا النوع من السرطان مميت دائمًا، أو أنه معدٍ من خلال الاتصال العرضي، كما يُظن أن عدوى فيروس الورم الحليمي البشري تستمر مدى الحياة. وقد أشار تقرير
صحة
في تطور جديد، أظهرت دراسة حديثة أن التوقف عن التدخين—even في مراحل متقدمة من العمر—يمكن أن يساهم في إبطاء التراجع المعرفي المرتبط بالتقدم في السن. وبحسب خبراء، تعزز هذه النتائج الأدلة على أن الإقلاع عن التدخين قد يقي من الإصابة بالخرف. ومع ذلك، شدد الباحثون على الحاجة إلى
صحة
العظام ليست مجرد هيكل يحمل الجسد، بل كيان حيّ يحتاج إلى رعاية دائمة. وفي قلب هذه المعادلة يقف الكالسيوم، المعدن الصامت الذي يمنحنا القوة من الداخل، فكيف نحافظ على هذا الركيزة الخفية للحياة؟ فالكالسيوم يعد العنصر الأهم في بنائها، إذ يكوّن نحو 99 بالمئة من مكوناتها، لكنه معدن لا
صحة
كشفت دراسة حديثة واسعة النطاق أن الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي تشهد مستويات مرتفعة من تلوث الهواء قد يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بانقطاع النفس أثناء النوم. وفي هذا السياق، رأى تقرير نشره موقع "New Atlas" أن الوعي بجودة الهواء قد يتيح الحد من هذا الخطر ويحسّ
صحة
تزداد آلام المفاصل المزمنة في كثير من الأحيان مع التقدم في العمر، لكن الخبراء يؤكدون أن طرق علاجها والوقاية منها لا تتوافق مع الأدلة العلمية الحديثة. وبحسب ما نشر موقع "ساينس أليرت"، فإن أفضل "دواء" ليس موجودا في عبوة حبوب أو غرفة عمليات، بل هو الحركة.
صحة
يسعى كثيرون إلى الحصول على شعرٍ كثيف ولامع وصحي، وغالباً ما يربطون ذلك بالمنتجات الفاخرة والعلاجات باهظة الثمن. لكن المفاجأة هي أن السر الحقيقي يكمن في التغذية الداخلية وليس في المستحضرات الخارجية، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة Times of India. من الجذور تبدأ الحكاية إذ تبدأ صحة الشعر من بصيلاته
صحة
يُعد داء السكري من النوع الثاني من الأمراض المزمنة التي تصيب ملايين الأشخاص حول العالم، ويتميّز بارتفاع مستمر في مستويات السكر في الدم نتيجة ضعف إنتاج الأنسولين من البنكرياس أو ضعف استجابة الجسم له. وغالبًا ما يتطلب العلاج مزيجًا من الأدوية، والتغذية الصحية، وتعديلات في نمط
صحة
طوّر باحثون في جامعة ستانفورد الأميركية تقنية مبتكرة قد تغير مستقبل علاج حصوات الكلى المؤلمة، عبر تعديل جيني لبكتيريا الأمعاء لتفكيك مادة "أوكسالات" التي تعد سببا رئيسيا لتكوّن هذه الحصوات. وأجرى الباحثون تجربة سريرية شارك فيها 51 متطوعا، من بينهم 12 مصابا بفرط "أوكسالات البول
صحة
يعرف الكثيرون منذ فترة أن السمنة تؤثر على الدماغ، إلا أن العلماء وجدوا أن الأهم من ذلك هو مكان وجودها. وتُعتبر الدهون الحشوية العميقة المحيطة بالأعضاء -خاصة بمنطقة البطن والمعروفة بالكرش- هي التي تؤثر بشكل كبير على شيخوخة الدماغ، حيث تؤثر على مناطق التفكير والذاكرة، وفقًا لما نشره
صحة
بينما يعرف الكثيرون أن السمنة تضر بالصحة العامة، أظهرت دراسة حديثة أن مكان الدهون في الجسم – وليس كميتها فقط – يلعب دورًا حاسمًا في شيخوخة الدماغ، وخاصة الدهون الحشوية العميقة المحيطة بالأعضاء في منطقة البطن، المعروفة بـ"الكرش". ووفقًا لتقرير نشره موقع New Atlas نقلًا
صحة
أظهرت دراسة جديدة أن ثمرة المانغو – رغم احتوائها على نسبة مرتفعة من السكر – قد تكون أكثر فاعلية في الوقاية من مرض السكري من النوع الثاني مقارنةً ببعض الوجبات الخفيفة منخفضة السكر. وتُشير الدراسة، المنشورة في مجلة "فوود" العلمية، إلى أن العلاقة بين تناول المانغو وانخفاض خطر الإصابة