انضمت ألمانيا رسميا إلى قيادة قوات الأمم المتحدة التي تقودها الولايات المتحدة في كوريا الجنوبية، لتصبح بذلك من مجموعة الدول التي تحرس الحدود مع كوريا الشمالية وتعهدت بالمساعدة في الدفاع عن الجنوب في حالة نشوب حرب.
وقال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس في حفل أقيم في المقر الرئيسي للجيش الأميركي في بيونجتايك جنوبي سول إن هذه الخطوة "إشارة واضحة" على التزام برلين بالسلام والأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادي.
وأضاف: "إننا نرفع التزامنا إلى مستوى أكثر ديمومة".