كيت ميدلتون خضعت لجراحة لإزالة ورم في الرأس في سن المراهقة

كيت ميدلتون خضعت لجراحة لإزالة ورم في الرأس في سن المراهقة

خضعت أميرة ويلز كيت ميدلتون لعملية جراحية لإزالة كتلة من رأسها عندما كانت مراهقة، وفقًا لسيرة ملكية جديدة تحدثت عنها صحيفة "ذا اندبندنت".

و"بصرف النظر عن نوبات الغثيان الصباحية المنهكة، والبقاء في جناح ليندو في مستشفى سانت ماري لتوليد أطفالها، تجنبت كاثرين المستشفى طوال معظم حياتها"، يوضح روب جوبسون في الكتاب السيرة "كاثرين، أميرة ويلز".
وتكشف السيرة أنّ "الأميرة عندما كانت مراهقة، تدرس في كليّة مارلبورو، اكتشفت كتلة على الجانب الأيسر من رأسها، أسفل خط شعرها مباشرة. في حينه أخطرت المدرسة والديها على الفور وأخذتها والدتها كارول إلى المستشفى، حيث أجريت لها عملية جراحية لإزالتها. تركت الجراحة ندبة طولها ثلاثة بوصات لوحظت في أول مشاركة فردية لكيت في عام 2001. وأصدر القصر بعد ذلك بيانًا موجزًا جاء فيه: "الندبة مرتبطة بعملية سابقة".
تأتي أخبار الحادث بعد تشخيص إصابة الأميرة بالسرطان في وقت سابق من هذا العام بعد جراحة في البطن خضعت لها.
وفي مقطع فيديو مؤثر تم نشره في آذار، أوضحت كيت أنه في وقت العملية التي أجريت لها في كانون الثاني، اعتقد الأطباء أن حالتها ليست سرطانية.
ومن خلال مقطع فيديو مصور شاركت الجمهور حالتها الصحية موضحة أنّها ستظل بعيدة عن أعين الجمهور في المستقبل المنظور حيث تخضع للعلاج الكيميائي الوقائي.

وفي النهاية عادت إلى الحياة العامة في موكب عيد ميلاد الملك الرسمي، Trooping the Colour، في حزيران.

تبع ذلك ظهورها في ويمبلدون هذا الشهر لتقديم الجوائز في اليوم الأخير، حيث استقبلت كيت بحفاوة بالغة.

وقالت الأميرة في بيان قبل عودتها في حزيران: "لقد أذهلتني كل الرسائل اللطيفة الداعمة والمشجعة على مدى الشهرين الماضيين.

لقد أحدث ذلك فرقًا كبيرًا بالنسبة لي ولوليام وساعدنا في بعض الأوقات الصعبة.

وقالت: "أحرز تقدماً جيداً، ولكن كما يعلم أي شخص يخضع للعلاج الكيميائي، هناك أيام جيدة وأيام سيئة.

في تلك الأيام السيئة تشعر بالضعف والتعب وتضطر إلى الاستسلام لراحة جسدك. ولكن في الأيام الجيدة، عندما تشعر بالقوة، تريد أن تستفيد قدر الإمكان من شعورك بالراحة. علاجي مستمر وسيستمر لبضعة أشهر أخرى.

ويُعتقد أن الأميرة ستظل بعيدة عن الأنظار العامة مرة أخرى لبعض الوقت بينما تواصل علاجها من السرطان.

قراءة المزيد

100 ألف نازح من الفاشر وأكثر

100 ألف نازح من الفاشر وأكثر

أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، أن أكثر من 100 ألف شخص نزح من مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور والمناطق المحيطة بها في السودان منذ نهاية أكتوبر، بعد سيطرة قوات الدعم السريع على المدينة. أكثر من 100 ألف شخص من الفاشر وأشار المكتب في بيان، الجمعة، إلى

دراسة تحذر: استخدام الهواتف ليلاً قد يدفع للانتحار

دراسة تحذر: استخدام الهواتف ليلاً قد يدفع للانتحار

حذّرت دراسة طبية حديثة من أن استخدام الهواتف الذكية في ساعات الليل المتأخرة قد يرتبط بزيادة واضحة في مستويات الأفكار الانتحارية لدى البالغين المعرّضين أصلاً لمخاطر نفسية، في حين قالت الدراسة إن بعض أنماط الاستخدام الأخرى قد تُظهر أثراً عكسياً. وجاءت النتائج في تقرير نشره موقع "

كييف تتمسك بخطوطها الحمراء.. وواشنطن تضغط وتحدد مهلة

كييف تتمسك بخطوطها الحمراء.. وواشنطن تضغط وتحدد مهلة

بعدما أكد سابقاً أن البحث مستمر حول المقترح الأميركي من أجل وقف الحرب بين روسيا وأوكرانيا، شدد رستم أوميروف، كبير المفاوضين الأوكرانيين، وأمين مجلس الأمن القومي الأوكراني، أن كييف "لن تقبل أي خطة تتجاوز خطوطها الحمراء". وقال في منشور على فيسبوك، اليوم الجمعة، بعد تسريب أغلب بنود الخطة

عراقجي ينعى الاتفاق مع الوكالة الذرية.. "انتهى"

عراقجي ينعى الاتفاق مع الوكالة الذرية.. "انتهى"

بعيد انتقاد إيران للقرار الذي صدر أمس عن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، نعى وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الاتفاق الذي وقع في القاهرة يوم العاشر من سبتمبر الماضي بينه وبين مدير عام الوكالة رافاييل غروسي. واعتبر في تصريحات، اليوم الجمعة، أن اتفاق القاهرة انتهى بسبب مواقف أميركا والأوروبيين.