عقوبات أمريكية جديدة على إيران بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان

عقوبات أمريكية جديدة على إيران بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان

فرضت الولايات المتحدة جولة جديدة من العقوبات على إيران الأربعاء، واستهدفت فيها 12 فردا قالت إن لهم صلة "بالقمع المستمر والعنيف للشعب الإيراني" من جانب طهران، بما في ذلك "قمعها الوحشي للاحتجاجات السلمية".
واشارت وزارة الخزانة الأميركية، في بيان إن العقوبات تستهدف أعضاء من الحرس الثوري الإيراني ومسؤولين بالسجون الإيرانية "والمسؤولين عن العمليات التي تسقط قتلى خارج البلاد".
وأضافت أن قوات الأمن الإيرانية، بما في ذلك الحرس الثوري وميليشيات الباسيج، قادت حملة قمع للاحتجاجات السلمية في مدن في جميع أنحاء إيران. والباسيج هي قوة موالية للمؤسسة الدينية وتتألف من متطوعين.
وقالت وزارة الخزانة إن وحدات الحرس الثوري استخدمت القوة المميتة ضد محتجين واعتقلت أشخاصا بسبب آرائهم السياسية وحاولت ترهيب الشعب الإيراني بالعنف.
وتأتي العقوبات بعد عامين من وفاة مهسا أميني الكردية الإيرانية أثناء احتجازها لدى الشرطة.

قراءة المزيد

إسرائيل: مهتمون بعلاقات دبلوماسية مع سوريا ولبنان

إسرائيل: مهتمون بعلاقات دبلوماسية مع سوريا ولبنان

جدد وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، في مؤتمر صحافي، الاثنين، كلامه بأن إسرائيل مهتمة بإقامة علاقات دبلوماسية رسمية مع سوريا ولبنان. باستثناء الجولان كما شدد على أنها رغم ذلك لن تتفاوض على مصير هضبة الجولان السورية في أي اتفاق سلام. جاء هذا بعدما أوضح ساعر، السبت الماضي، أن بقاء إسرائيل

من زاهدان إلى طهران؛ لهيب الثورة في قلب إيران

من زاهدان إلى طهران؛ لهيب الثورة في قلب إيران

على الرغم من تشديد القمع وتكثيف الإجراءات الأمنية التي يفرضها نظام ولاية الفقيه، تواصل وحدات الانتفاضة في مختلف مدن إيران، وخاصة في زاهدان، توسيع نشاطاتها الثورية. هذه التحركات تؤكد أن المعركة الحقيقية من أجل الحرية تدور داخل إيران، وأن شعلة المقاومة لن تنطفئ أبداً. في الأيام الأخيرة، قام شباب بلوشستان

برلمان سان مارينو يعلن دعمه الواسع لخطة مريم رجوي لمستقبل ديمقراطي لإيران

برلمان سان مارينو يعلن دعمه الواسع لخطة مريم رجوي لمستقبل ديمقراطي لإيران

أعلن أغلبية كبيرة من أعضاء برلمان جمهورية سان مارينو، تضم 39 نائباً من أصل 60، دعمها الكامل لنضال الشعب الإيراني من أجل الحرية، ولخطة السيدة مريم رجوي المستقبلية لإيران، وذلك في بيان رسمي حمل عنوان «بيان إيران 2025». وقد حظي البيان بتأييد شخصيات برلمانية بارزة، من بينهم خمسة رؤساء كتل

تصعيد دولي ضد إيران وتحركات أمريكية لمواجهة سياسات النظام

تصعيد دولي ضد إيران وتحركات أمريكية لمواجهة سياسات النظام

تشهد الساحة الدولية تصعيداً متزامناً ضد النظام الإيراني، حيث وجهت الولايات المتحدة وفرنسا تحذيرات شديدة اللهجة لطهران بشأن برنامجها النووي، في وقت قدم فيه أعضاء الكونغرس الأمريكي مشروع قانون جديد يستهدف محاسبة الأنظمة التي تحتجز مواطنين أمريكيين كرهائن، في إشارة واضحة إلى ما يُعرف بـ«دبلوماسية الرهائن» التي يتبعها